🔸لا أحصي عدد الفرص التي فاتتني بسبب التردد الذي يتلبّسني – أحيانًا كثيرة – على هيئة التروي المقنّع والاتزان المتوهَّم، حتى إذا كُشف عني ذاك اللَّمم لم أستطع اللحاق بقطار الزمن الذي لا يرحم المترددين. 🔸لمّا قرأت لأول مرة المقولة البليغة “من هابَ خاب”، مرّت على ذاكرتي قوافل الخيبات التي أجد مرارتها إلى الآن جرّاء … تابع قراءة آفة التردد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه